صدام ميساوي، ابن مدينة بريكة،  الرباع والبطل العالمي يطاله التهميش وكل انواع الاقصاء في الوسط الرياضي الوطني والمحلي .

بطل الجزائر منذ 2009 الى غاية اليوم ، حقق العديد من الالقاب وشرف الالوان الوطنية في العدد من المحافل القارية والعربية والعالمية ، فهو دائما ماكان يعتلي منصات التتويج.

فآخر تتويج له كان بتراغونا الاسبانية خلال العاب البحر الابيض المتوسط الاخيرة باحتلاله المرتبة الثانية
.
هذا البطل اليوم يتجه بخطى ثابتة نحو الاعتزال المبكر ،وهو ريعان الشباب،و في اوج عطائه بسبب التهميش الذي تعرض له سواء من قريب او بعيد .

وخاصة أنه لم يجد إلتفاتة أ دعم من المسؤوليين الرياضيين،والقآئمين على الرياضة في الجزائر،وأغلقت المنافذ وسدت كل الأبواب في حق البطل.

ويناشد وزارة الشباب والرياضة، للإلتفافة إليه

شاهد أيضا

فايز الكنعاني :من جاء بعد صدام بيض وجهه رسميا المغرب أول مغادري كأس العالم “العالمي” عازم على العودة على طريقة الكبار